من الصعب أن تقوم أية قناة إخبارية عربية بنشر مقالات مثل هذا المثال.
– وعلى الرغم من تلك الضغوطات ينتقد الصحفيون السعوديون الحكومة بشكل يومي ولكن ذلك غالبا ما يتم بحذر شديد و بطريقة غير مباشرة.
فالتغطية التقليدية مباشرة وتكرارها بنفس الأسلوب يرسخ صورة نمطية سلبية لدى الجمهور تجاهها مما يجعله ينصرف عن متابعتها، كونها تعتمد على التعامل مع الحدث بصورة "خام" وجامدة مرتكزة على المعلومات المجردة، رغم أن فيه العديد من العناصر التي يمكن توظيفها للخروج بتغطيات متعددة الأشكال والمضامين في كل مرة، من خلال أساليب حديثة واتجاهات أكثر عمقا.
– يجب اتخاذ الحذر قبل الكشف عن الهوية أو إظهار بطاقة الهوية المهنية عند طلب الحصول على معلومات من الجهات المعنية.
من الناحية الاجتماعية: (توقف الأحداث المنظمة المتوقعة واضطراب العادات والعرف؛ مما يستلزم التغيير السريع لإعادة التوازن وتكوين عادات جديدة أكثر ملاءمة).
انحياز صارخ لإسرائيل.. إعلام ألمانيا يسقط في امتحان المهنية مجدداً
– أحيانا يتوجب عليك الذهاب إلى مقر الهيئة الحكومية للحصول على المعلومات (مكتب العمل، مركز شؤون عاملات المنازل، قسم الشرطة، إدارة الجوازات، الخ).
- إعداد دورات تدريبية حول القواعد الإرشادية في إعداد التقارير الإعلامية للتصدي للإرهاب.
نصائح للصحفيين الاستقصائيين حول جرائم الحرب وما هو قانوني في الحرب
لا توجد تعليقات على الخبر اضف تعليق تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
تغريدة الصحفي التونسي بسام على حسابه الرسمي في موقع تويتر والتي أخطرَ فيها المتابعين بتقديم استقالته من القناة.
يتحدث التقرير عن استمرار الأزمة التي تعانيها الصحافة الرقمية عالميا، وهي تحاول التكيّف مع التغييرات المتواصلة التي تفرضها المنصات، وهي تغييرات تتقصد التغطية الإعلامية عموما تهميش الأخبار والمحتوى السياسي لصالح المحتوى الترفيهي، ومنح الأولوية في بنيتها الخوارزمية للمحتوى المرئي (الفيديو تحديدا) على حساب المحتوى المكتوب.
يجب تجنب استخدام صور أو مقاطع فيديو للضحايا أو الجاني أو أطفالهما في المحتوى المرئي. يجب تجنب كشف هوية الضحية وإذا كان من الضروري عرض صورهم في الإعلام، فيجب أن تكون غير واضحة. كما يجب تجنب استخدام الصور النمطية للمرأة المعنفة لأنها تعطي انطباعاً خاطئاً بأن العنف المنزلي يؤثر فقط على أنواع معينة من النساء.
اندلعت احتجاجات واسعة في فرنسا بعد مقتل الشاب نائل مرزوق من أصول مغاربية على يدي الشرطة.